جوهرة أنيقة ولكنها غير مقدرة قيمتها!

بالنسبة للعديد من مُحبي حقائب اليد، تُعتبر حقيبة شانيل الكلاسيكية ذات الغطاء المُعلقة بعلامة شانيل التجارية. ولكن وراء هذه الحقيبة الأيقونية، يكمن عالمٌ من التصاميم الاستثنائية الأخرى، بما في ذلك حقيبة شانيل 31 التي غالبًا ما تُغفل.
بينما تخطف حقائب مثل 2.55، و"بوي"، و"كوكو هاندل" الأضواء باستمرار، تسحر حقيبة شانيل 31 من يتأملها عن كثب. إنها أنيقة، متعددة الاستخدامات، وعصرية بكل بساطة.
حقيبة شانيل 31: نظرة سريعة إلى الوراء
كشف كارل لاغرفيلد، الذي أعاد إحياء شانيل عام ١٩٨٣، عن حقيبة شانيل ٣١ خلال عرض أزياء خريف ٢٠١٨. استوحيت الحقيبة من تصاميم شانيل الكلاسيكية، وصُممت لتُحمل بطرق متعددة - باليد، أو على الكتف، أو طيّها كحقيبة يد صغيرة.

في البداية، أثارت إصدارات الجلد المجعد مشاعر متباينة، لكن مع مرور الوقت، حسّنت شانيل تصميمها. تتميز الإصدارات الأحدث بهيكل مُحسّن، ومواد أكثر أناقة، وأحزمة سلسلة أطول، مما يُحسّن الشكل والوظيفة.
رغم أنها لم تُحقق نجاحًا فوريًا، إلا أنني في كل مرة أصادف فيها حقيبة شانيل 31 - سواءً في الصور أو في الحياة الواقعية - أتذكر أناقتها البسيطة. هناك رقيّ فريد في تصميمها ذي المقبض العلوي وشكلها النحيف يجذبني دائمًا.
ربما لم تحظى حقيبة التسوق Chanel 31 بنفس الضجة التي اكتسبتها تصميمات Chanel الأخرى، ولكنها بالتأكيد تستحق المزيد من التقدير لأناقتها الهادئة وتنوعها.
تسليط الضوء على حقيبة شانيل 31


ما رأيكم؟ هل حقيبة شانيل ٣١ هي الأكثر استخفافًا بشانيل في السوق؟